تصريح صحفي صادر عن سرايا القدس
خطوة تحرير الأسيرات نصر كبير للمقاومة..وقضية الأسرى في نصب أعيننا
تصريح صحفي صادر عن سرايا القدس
خطوة تحرير الأسيرات نصر كبير للمقاومة..وقضية الأسرى في نصب أعيننا
تبارك سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين خطوة تحرير 20 أسيرة ضمن صفقة تبادل الجندي الصهيوني "جلعاد شاليط" .
فإن تحرير الأسيرات هو إنجاز حقيقي للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، الذي صبر على آلام الحصار والعدوان الصهيوني الذي ما زال متواصل على قطاع غزة والضفة المحتلة.
العدو الصهيوني حاول وبكل قوة وبكافة الخيارات المتاحة من اجل تحرير شاليط ولكنه فشل، وبعد ثلاثة سنوات من القتل والجرائم الصهيونية ضد الفلسطينيين رضخ المحتل لمطالب المقاومة الفلسطينية الآسرة للجندي، وقام امس الجمعة بالإفراج عن 19 أسيرة رغمن عن انفه مقابل شريط مصور لشاليط".
تحرير الأسيرات من سجون الاحتلال الصهيوني هو نصر كبير للمقاومة التي نجحت في الاحتفاظ بشاليط لثلاثة سنوات رغم أن العدو استخدم كل وسائله المتطورة للكشف عنه لكنه باء بالفشل الذريع. وإننا في سرايا القدس ثمن جهود المقاومين الذين صبروا وتحملوا ومعهم كل الشعب الفلسطيني معاناة كبيرة في سبيل تحرير الأسرى الفلسطينيين بالقوة .
وبمناسبة عودة أسيراتنا نريد أن نذكر أكثر من مليار ونصف المليار مسلم و أصحاب الضمائر الحية في هذا العالم, أن هناك خلف القضبان وفي يد السجان الصهيوني أكثر من 11 إلف أسير وأسيرة فلسطينية يعانون ليلا ونهارا من ظلم العدو وعتمة السجون.
وبالتالي هذه الأمة يجب أن تستحضر معاناة 11 ألف أسير ومعتقل ومعاناة عوائل 11 ألف أسير ومعتقل وما يواجه هؤلاء من صعوبات في الحياة على المستوى النفسي والمعنوي والعالم الذي يدعي أنه حر, لم يحرك ساكنا.
كما وأننا نرسل التهنئة القلبية إلي الاسيرت المحررات من سجون الاحتلال وعلى رأسهم أسيرات حركة الجهاد الإسلامي، ونوجه رسالة للأسرى قائلاً: أسرانا وأسيراتنا الذين مازالوا يقبعون داخل سجون العدو ,اصبروا واثبتوا فان خلفكم مقاومة ستخرجكم من غياهب هذه السجون المظلمة, ستخرجكم لتروا نور القدس و الاقصي بإذن الله تعالي، فلا تقلقوا فالمقاومة تضع قضيتكم في نصب أعينها من اجل تحريركم بقوة السلاح .
سرايا القدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي
السبت 14 شوال 1430 هـ - 3/10/2009م
بيان عسكري صادر عن سرايا القدس
استشهاد ثلاثة من مجاهدي السرايا بقصف صهيوني غادر استهدفهم شرقي حي التفاح
{ وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }
بيان عسكري صادر عن سرايا القدس
استشهاد ثلاثة من مجاهدي السرايا بقصف صهيوني غادر استهدفهم شرقي حي التفاح
وتستمر قوافل الشهداء.. ويستمر العطاء الجهادي المبارك.. فيتقدم قادة ومجاهدي سرايا القدس أفواجاً نحو جنان الخلد ليؤكدوا من جديد أن الدم يطلب الدم والشهيد يحي الملايين.. وتمضي قافلة الشهداء لتثبت من جديد أن هذا الدم هو الخيار الأوحد والأوجه لتحرير فلسطين.
هكذا هم العظماء يسيرون علي ذات الشوكة.. فيخلف القائد ألف قائد.. وتمضي المسيرة.. مسيرة الجهاد والمقاومة.. ببركة دماء فرسان النزال.. ويكون الانتصار هو القرار.. والشهادة هي العنوان.
بمزيد من الفخر والاعتزاز وبمزيد من الشموخ والكبرياء تزف سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إلى الأمتين العربية والإسلامية شهدائها الأبطال:
كـامــــل خالد الدحدوح "21 عام"- سكان حي الزيتون "نجل القائد خالد الدحدوح"
محمود موسي البنا "24 عام" - سكان حي التفاح "شقيق الاستشهادي حسن البنا"
محـــــــــــــــــــــمد مرشـــــــــــــــــــود "22 عام" من سكان حي التفاح بغزة
والذين ارتقوا للعلا إثر قصف صهيوني استهدفهم خلال قيامهم بزيارات لعدد من المجاهدين في منطقة حي التفاح شرق غزة.
إننا في سرايا القدس إذ نزف إلى الحور العين شهدائنا الأبطال، لنؤكد على حق المقاومة في الرد على الاعتداءات الصهيونية بحق أبناء شعبنا.
سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي
الجمعة 6 شوال 1430هـ، الموافق 25/9/2009
بيان عسكري صادر عن سرايا القدس
"سرايا القدس" في يوم القدس العالمي.. القدس جزء لا يتجزأ من عقيدتنا وأن خيار المقاومة حقُ مشروع مادام الاحتلال جاثم على أرضنا
بيان عسكري صادر عن سرايا القدس
"سرايا القدس" في يوم القدس العالمي.. القدس جزء لا يتجزأ من عقيدتنا وأن خيار المقاومة حقُ مشروع مادام الاحتلال جاثم على أرضنا
في شهر رمضان المبارك شهر الانتصارات والفتوحات شهر الصيام والقيام والتحلل من الذنوب وفيما المسلمون في جوهر العبادة يتذكرون القدس على الدوام وهنا نتذكر الدكتور الشهيد المؤسس فتحي الشقاقي عندما قال (على المسلمين أن يهبوا في هذا اليوم المقدس وفي هذا الشهر المقدس للمدينة المقدسة التي تئن تحت الأسر والحصار فيما المسلمون يتحررون بالجوع والصيام من طغيان المادة وعليهم أن يتوجهوا لتحرير القدس من طغيان الصهاينة الغاصبين ووطأة الاحتلال، يحل علينا يوم القدس العالمي فيما الوضع العربي يعيش حالة الانقسام والتخاذل عن الهدف الأسمى.
ففي يوم القدس العالمي يتخلى عن القضية أبناء القضية في يوم القدس العالمي تزداد المؤامرة على الأمة العربية والإسلامية وعلى الإسلام في فلسطين وأفغانستان والعراق ولكن رغم كل المؤامرات نحن أقوى مما يتصور هذا العدو الجبان وهو اضعف مما يتصورون انه من المحزن أن نرى القدس إلى يومنا هذا أسيرة تحت نير الاحتلال وان يمنع المصلون من أداء الفريضة فيه وان تقام الحواجز حتى لا يصل الفلسطيني إلى هذه البقعة المباركة والذي يزيد المأساة أن لا احد من الزعماء يقول كلمة لا في وجه الطاغون أن يقول لا في وجه الباطل وفي وجه أمريكا وفي وجه اليهود لان ذلك سيعمل على تهاوي العرش والمنصب، ولكننا في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين نؤكد لأمتنا العربية والإسلامية ولشعبنا الفلسطيني صاحب الكلمة الأولى والأخيرة شعب الشهداء والتضحيات بأننا سنحافظ على مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكل ما نملك من دمائنا وأرواحنا وأشلائنا وأبنائنا وأهلنا هكذا حملنا الوصية من فارس الجهاد والمقاومة الشهيد المؤسس "فتحي الشقاقي" أبا إبراهيم وحملها الشهداء من بعده مصباح الصوري ومحمد الشيخ خليل ومحمود الخواجا وشادي مهنا ومقلد حميد وخالد الدحدوح وحسام جردات ولؤي السعدي، وكل الشهداء من أبناء شعبنا وقادته العظماء.
نؤكد لامتنا ولشعبنا أننا لا زلنا أحياء ما بقيت مسيرة الجهاد والمقاومة مشتعلة فالقدس لا تحرر ولا يفك أسرها إلا بالجهاد والاستشهاد لقوله تعالى { وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مرة وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا }.
إننا في سرايا القدس أخذنا على عاتقنا حمل الراية أمام اعتى قوة على وجه الأرض سنبقى نحمل هذا اللواء وأمانة دم الشهداء لان هذا الدم هو السراج الذي به يضئ لنا الطريق صوب القدس.
فيا قدس نحن جند السرايا سنبقى حماة لك حتى ولو كلفنا ذلك أرواحنا ودمائنا فأنت الكرامة ولا كرامة إلا بالقدس وأنت العزة والشرف ولا عزة ولا شرف لنا إلا بك يا قدس والتاريخ سيكتب بماء الذهب أن سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين لم ولن تفرط في بذرة تراب من قدسنا بل من فلسطينينا سيكتب التاريخ بأننا لا زلنا نصرخ بكلمة الحق لذلك نحن في سرايا القدس نعد العدة ونعلم أن بيننا وبين هذا العدو المجرم جولات وجولات وفاتورة حساب طويلة دفعنا جزء منها وسندفع الكثير ولكن في المقابل على العدو أن يعلم إننا سنلقنه دروسا لن ينساها كما أذقناه كأس المرار في كل مكان تواجد فيه.
يا أبناء الأمة العربية والإسلامية يا أبناء شعبنا المعطاء المجاهد ففي يوم القدس العالمي نؤكد على ما يلي:
أولا: القدس جزء لا يتجزأ من عقيدتنا الإسلامية لا يمكن التفريط فيها.
ثانيا: إن على شعبنا ألا يفقد البوصلة مطلقاً وألا تضيع وجهته وتتناثر أهدافه في ظل الانقسام، إن فلسطين لا تعني الضفة ولا تعني غزة، فلسطين ليست 67، فلسطين هي كامل فلسطين أرض عربية وإسلامية وجزء من الوطن العربي ومن دار الإسلام، وأهلها ومواطنوها هم سكانها الأصليون والعودة حق لا تفريط فيه.
ثالثاً: إن خيار الجهاد والمقاومة حق مشروع ما دام الاحتلال الصهيوني جاثم على أرضنا المباركة.
رابعاً: ندعو كافة أبناء شعبنا الفلسطيني المرابط وخاصة فصائله المجاهدة إلى التوحد أمام خيار المقاومة لأنه الخيار الوحيد والأوحد لتحرير كامل فلسطين.
خامساً: إن معركة تحرير فلسطين والأقصى هي معركة الأمة جمعاء، فواجب أمتنا اليوم أن تتوحد صفوفها وتستجمع طاقتها لأجل هذه الغاية الكبيرة.
سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة 29 رمضان 1430هـ؛ الموافق 18-9- 2009 م
بلاغ عسكري صادر عن سرايا القدس
سرايا القدس تخوض اشتباكات عنيفة مع قوة صهيونية خاصة شمال بيت حانون
﴿ وَمَا رَمَيْتَ إِذ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى ﴾
بلاغ عسكري صادر عن سرايا القدس
سرايا القدس تخوض اشتباكات عنيفة مع قوة صهيونية خاصة شمال بيت حانون
بحمد الله وتوفيقه تعلن سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مسؤوليتها عن خوض اشتباكات عنيفة مع قوة صهيونية خاصة شمال بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.
ففي تمام الساعة 7.07 من مساء الأربعاء 12 رمضان 1430هـ الموافق 2-9- 2009 م، تمكنت إحدى مجموعات سرايا القدس من اكتشاف قوة صهيونية خاصة كانت تتسلل لحظات رفع آذان صلاة المغرب، لأراضي المواطنين قرب كلية الزراعة شمال بيت حانون، وقد فاجأها مجاهدونا بوابل من النيران الكثيفة وخاضوا معها اشتباكات عنيفة استمرت ما يقارب الـ 20 دقيقة، وبدأت الآليات العسكرية تتدخل وتطلق النار العشوائي باتجاه المواطنين والمقاومين، ولا زالت الاشتباكات مستمرة بشكل متقطع حتى لحظة إعداد البيان.
إننا في سرايا القدس إذ نعلن مسؤوليتنا عن هذه العملية الجهادية، لنؤكد على أنها تأتي في إطار التصدي للعمليات العسكرية الصهيونية ضد أبناء شعبنا، وتأكيداً علي خيار المقاومة والجهاد.
جهادنا مستمر..عملياتنا متواصلة
(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)
سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الأربعاء 12 رمضان 1430هـ الموافق 2/9/ 2009 م
بيان نعي الشهيد القائد الأمين العام المؤسس الدكتور فتحي الشقاقي
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون. فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون﴾
بقلوب يعمرها الإيمان بقضاء الله وقدره ويسكنها الإصرار اللاهب على مواصلة درب الجهاد والاستشهاد، تنعي حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى جماهير شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم، قائدها الفذ وفارسها الرسالي وأمينها العام الشهيد البطل الدكتور فتحي إبراهيم الشقاقي الذي سقط برصاص الغدر الصهيوني يوم الخميس الموافق 26/10/1955، في جزيرة مالطا، بينما كان في طريق عودته من ليبيا بعد قيامه، ضمن وفد فلسطيني بالتوسط لإنهاء الأوضاع المأساوية للفلسطينيين الذين يعانون على الحدود الليبية المصرية.
إننا إذ ننعي الأخ والقائد الكبير، أبو إبراهيم، الذي كان دوماً بشموخه وعنفوانه وإيمانه العميق بالله وثقته بشعبه أكبر من المؤامرة وأقوى من الفاجعة، لنؤكد لسفاحي الكيان الصهيوني وعلى رأسهم الإرهابي رابين أن هذه الجريمة البشعة ستجعل كل صهيوني أينما وجد على وجه الأرض هدفاً لضرباتنا المعجزة ولأجسادنا المتفجرة غضباً وثورة.. أينما يفرون بعد اليوم سنحيل كل الأرض من تحت أقدامهم بيت ليد و«رامات أشكول» والقطرانة.
إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين نعاهد الله والشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية على الاستمرار في المسيرة التي أضاءها دم شهيدنا العظيم كما أضاءها من قبل دم سيد شهداء المقاومة السيد عباس الموسوي ودم هاني عابد ومحمود الخواجا وعماد عقل وكل الشهداء الأبرار.
إننا نؤكد لجماهير أمتنا في كل مكان أننا سننتقم وسنشعل الأرض ناراً ونقمة تحت أقدام المجرمين الصهاينة وسنزلزل كيان الغطرسة والإرهاب الذي يقيم أركانه على عمليات الاغتيال والقتل الجبان، ولا يراعي أي اعتبار للأعراف والمواثيق ويستبيح العباد والبلاد في ظل حماية قوى البطش والهيمنة والاستكبار العالمي.
إننا نعلن لجماهير شعبنا وأمتنا أن المؤسسات الشورية في حركة الجهاد الإسلامي وفور تأكد نبأ استشهاد القائد المعلم الدكتور فتحي الشقاقي، قد انتخبت خلفاً له الأخ الدكتور رمضان عبد الله أميناً عاماً لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين. إننا قيادة وقاعدة نعاهدك أيها القائد الخالد أبو إبراهيم أن نبقى على دربك المضيء بنور دمك الطاهر لن نهون ولن ننكسر.
المجد والخلود لك ولكل الشهداء الأبرار. الموت للقتلة الإرهابيين الأشرار. الخزي والعار للمساومين والمفرطين، والله أكبر، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
القدس ـ 5 جمادى الثانية 1416هـ
الموافق 29 تشرين الأول 1995م
بلاغ عسكري صادر عن سرايا القدس
استهداف تجمعاً للجنود الصهاينة قرب بوابة ناحل عوز شرقي غزة بخمسة قذائف هاون من العيار الثقيل
﴿ وَمَا رَمَيْتَ إِذ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى ﴾
بلاغ عسكري صادر عن سرايا القدس
استهداف تجمعاً للجنود الصهاينة قرب بوابة ناحل عوز شرقي غزة بخمسة قذائف هاون من العيار الثقيل
بحمد الله وتوفيقه تعلن سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مسؤوليتها عن استهدف تجمعاً للجنود الصهاينة قرب بوابة ناحل عوز شرقي غزة.
ففي تمام الساعة 2.50 من ظهر اليوم الخميس 4 جمادي الآخرة 1430هـ الموافق 28-5- 2009 م، تمكنت إحدى مجموعات سرايا القدس من رصد قوة عسكرية كانت تهّم بالتجمع قرب بوابة ناحل عوز شرقي مدينة غزة، فاستهدفها مقاتلونا بخمسة قذائف هاون من العيار الثقيل، حيث أكد مجاهدونا وقوع إصابات مباشرة في القوة المستهدفة وهروب بعض الجنود من المكان.
إننا في سرايا القدس إذ نعلن مسؤوليتنا عن هذه العملية الجهادية، لنؤكد علي أنها تأتي رداً علي العدوان الصهيوني المتواصل بحق أبناء شعبنا في الضفة والقطاع، وتأكيداً علي خيار المقاومة والجهاد.
جهادنا مستمر..عملياتنا متواصلة
(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)
سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الأربعاء 4 جمادي الآخرة 1430هـ، الموافق 28- 5- 2009 م
بيان عسكري صادر عن سرايا القدس
سرايا القدس تزف اثنين من مجاهديها استشهدا أثناء تأديتهم لمهمة جهادية جنوب القطاع
﴿ مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا﴾
بيان عسكري صادر عن سرايا القدس
سرايا القدس تزف اثنين من مجاهديها استشهدا أثناء تأديتهم لمهمة جهادية جنوب القطاع
وتستمر قوافل الشهداء.. ويستمر العطاء الجهادي المبارك.. فيتقدم مجاهدي سرايا القدس أفواجاً نحو جنان الخلد ليؤكدوا من جديد أن الدم يطلب الدم والشهيد يحي الملايين.. وتمضي قافلة الشهداء لتثبت من جديد أن هذا الدم هو الخيار الأوحد والأوجه لتحرير فلسطين.
هكذا هم العظماء يسيرون علي ذات الشوكة.. فيخلف القائد ألف قائد.. وتمضي المسيرة.. مسيرة الجهاد والمقاومة.. ببركة دماء فرسان النزال.. ويكون الانتصار هو القرار.. والشهادة هي العنوان.
بكل آيات الجهاد والانتصار تزف سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلي الحور العين اثنين من ابرز مجاهديها الأبطال:
"ياسين سليم جاسر"" 19 عام" من سكان مدينة رفح
"عبد المجيد سعيد صالح" 19 عام" من سكان مدينة رفح
الذين ارتقيا للعلا صباح اليوم الجمعة الموافق 22-5-2009 م أثناء تأديتهم لمهمة جهادية شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
إننا في سرايا القدس إذ نزف المجاهدين لنؤكد علي المضي قدما في نهج الجهاد والمقاومة حتي تحرير كل تراب فلسطين الحبيبة.
سرايا القدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة 28 جمادى الأولى 1430 هـ، الموافق 22-5-2009م
بيان صادر عن سرايا القدس
سرايا القدس تنعي أحد أبرز قادتها في جنوب قطاع غزة
(ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياءً عند ربهم يرزقون)
بيان صادر عن سرايا القدس
سرايا القدس تنعي أحد أبرز قادتها في جنوب قطاع غزة
وتستمر قوافل الشهداء.. ويستمر العطاء الجهادي المبارك.. فيتقدم قادة سرايا القدس أفواجاً نحو جنان الخلد ليؤكدوا من جديد أن الدم يطلب الدم والشهيد يحيى الملايين.. وتمضي قافلة الشهداء لتثبت من جديد أن هذا الدم هو الخيار الأوحد والأوجه لتحرير فلسطين...
بمزيد من الفخر والاعتزاز.. وبمزيد من الشموخ والكبرياء.. تزف سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، إلى الأمتين العربية والإسلامية الشهيد القائد:
رامي زهير محمد الحج أحمد "سلامة" (31 عام) من سكان مدينة رفح
أحد أبرز قادة سرايا القدس وعضو المجلس العسكري في جنوب قطاع غزة؛ والذي ارتقي للعلا متأثراً بجراح أصيب بها خلال أحداث رفح المؤسفة منذ أسابيع.
سرايـا القدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الأربعاء 26 شوال 1428 هـ
الموافق 2007/11/7م
"أبو حمزة":سرايا القدس ما زالت في أوج قوتها وسنرد على أي خرق صهيوني حتى في حال التوقيع على التهدئة
تصريح صحفي صادر عن سرايا القدس
"أبو حمزة":سرايا القدس ما زالت في أوج قوتها وسنرد على أي خرق صهيوني حتى في حال التوقيع على التهدئة
قال الناطق الإعلامي باسم سرايا القدس " ابو حمزة " خلال مقابلة خاصة أن التهدئة يجب أن تكون منفصلة كليا عن ملف الأسير الصهيوني لدي المقاومة الفلسطينية جلعاد شاليط وهكذا تتحدث الجهات الآسرة له.
وأضاف أن السرايا تشارك كافة الفصائل الفلسطينية رفضها إبان التعند الصهيوني بربط التهدئة بالإفراج عن جلعاد بالتهدئة , وذلك لان التهدئة لها استحقاقات وهي وقف كافة العمليات الإجرامية بحق أبناء شعبنا, بالإضافة إلي فتح المعابر وفك الحصار , وأن يلتزم العدو بوقف كافة الاعتداءات والاجتياحات والاغتيالات وغيرها من الشروط, أما ملف شاليط فهو مرتبط بمدي تجاوب العدو بشروط المقاومة ألا وهو تحرير الأسري بالعدد الذي حددته المقاومة الفلسطينية.
وشدد أبو حمزة على حق المقاومة الفلسطينية بالرد على أي خرق صهيوني في حال تم الاتفاق على التهدئة , لأننا نحن في سرايا القدس لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي أمام سفك العدو لاى دماء فلسطينية , أو اغتيال لقادتنا ومجاهدينا سوار في غزة المحاصرة أو الضفة المحتلة .
وأشار من الملاحظ أن كافة الأجيال الصهيونية وصولا للجيل الثامن عشر الذي يحكم الكيان الآن يتنافسون ويتربعون على عرش الظلم علي حساب أبناء الشعب الفلسطيني , فبالتالي نحن في سرايا القدس وجدنا ما وجدنا إلا لندافع عن أرضنا وعن أبناء شعبنا بكل ما أوتينا من قوة , ونحن نعلم أننا سندفع ثمن باهظا من رجالنا ومجاهدينا وقادتنا, طالما أن العدو مازال يحتل أرضنا فإن وفاتورة الحساب مع هذا العدو المسخ لا زالت طويلة.
ورد أبو حمزة على زيف الصحف الصهيونية حول تحجيم المقاومة الفلسطينية وإضعاف قوة ردها وتقزيمها بعد الحرب التي شنها الجيش علي قطاع غزة , أن السرايا ما زالت في أوج قوتها والعدو يدرك جيدا عقلية سرايا القدس التي لا يمكن أن تنهزم أمام هذه الغطرسة وهذه الترسانة العسكرية, ونحن نمتلك أقوى الأسلحة التي يعجز العدو عن تصنيعها هي الإرادة والعزيمة التي لا تهزم ولا تقهر لان حب الوطن يجرى في دمائنا والدفاع عنه ميراثنا وحقنا وزادنا.
سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين
الاثنين 21 صفر 1430 هـ- الموافق16-2- 2009 م
المقاومة مستمرة طالما هناك احتلال واستمرار للعدوان والحصار علي قطاع غزة
تصريح صحفي صادر عن سرايا القدس
المقاومة مستمرة طالما هناك احتلال واستمرار للعدوان والحصار علي قطاع غزة
رداً علي خطاب رئيس وزراء العدو الصهيوني "ايهود أولمرت" حول وقف إطلاق النار بشكل أحادي الجانب في قطاع غزة تؤكد سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين علي التالي:-
1- إن خطاب قادة العدو الصهيوني حول إعلان وقف إطلاق النار دليل علي حالة العجز لدي قيادة الأمن بالكيان الصهيوني في تحقيق أي انتصارات ضد المقاومة في قطاع غزة.
2- المقاومة ستواصل معركتها طالما هناك تواجد لقوات الاحتلال علي أرض غزة واستمراراً للحصار وإغلاقاً للمعابر.
3- نؤكد علي رفض أي تهدئة مع الاحتلال ما لم تتضمن في إطار شروطها فتح المعابر وفك الحصار بشكل كامل عن قطاعنا الصامد ووقف أي عدوان قد يقع بحق أبناء شعبنا من المواطنين العزل.
جهادنا مستمر..عملياتنا متواصلة
(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)
سرايا القدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي
السبت 21 محرم 1430 هـ - 17/1/2009م
أبو حمزة: يتوعد الاحتلال بتكتيكات جديدة وأساليب قتالية وحربية لن يتوقعها
تصريح صحفي صادر عن سرايا القدس
أبو حمزة: يتوعد الاحتلال بتكتيكات جديدة وأساليب قتالية وحربية لن يتوقعها
توعد أبو حمزة الناطق الإعلامي لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الاحتلال باستنزاف قواته وطاقته التي أعدها للهجوم على قطاع غزة, بتكتيكات جديدة وأساليب قتالية وحربية لن يتوقعها, وأن السرايا وبقية الفصائل الأخرى باتت الآن على جاهزية تامة للحظة الالتحام مع القوات البرية الصهيونية.
وقال أبو حمزة " إن العدوان الصهيوني المتواصل الذي استهدف المنازل والمساجد والمستشفيات والمقار الأمنية وكل ما هو فلسطيني لن يمر دون عقاب ورد مزلزل في قلب الكيان الغاصب". وتابع " نحن في سرايا القدس نتابع الوضع عن كثب ومجاهدونا على أتم الجاهزية لمواجهة أي عدوان صهيوني بري على قطاع غزة، ولدينا خطة دفاع مشتركة مع باقي فصائل المقاومة ستذهل العدو الصهيوني وتربك كل حساباته، وتزلزل أركان جيشه، الذي ظن أن الضربات الجوية والتهديد باجتياح واسع لقطاع غزة سينهي المقاومة وسيمنع الصواريخ المحلية وغيرها من الوصول إلى المغتصبات الصهيونية التي باتت أكثر من أي وقت مضى في مرمى صواريخ المقاومة.
وشكك أبو حمزة في إمكانية أن يحقق العدو الصهيوني المتخبط في قراراته، أياً من أهدافه المعلنة وغير المعلنة، في عدوانه المتواصل على غزة. مشيداً بالدور البطولي الذي قدمه المجاهدين في مواجهة التوغلات الصهيونية وتحقيق العديد من الانتصارات وتكبيد العدو خسائر فادحة.
ووجه أبو حمزة رسالة إلى قادة العدو الصهيوني قال فيها:"على قادة العدو الصهيوني أن يفهموا جيداً أن تهديداتهم باستهداف قادة المقاومة في غزة وتدمير البيوت على رؤوس ساكنيها لن تخيفنا و لن تجعلنا نتراجع عن خيار الجهاد والمقاومة" موجهاً التحية إلى كافة الأجنحة العسكرية المقاتلة التي أثبتت بوحدتها أنها لن تنكسر وأنها قادرة على الدفاع عن شعبنا الفلسطيني في وجه آلة القتل الصهيونية.
سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الأحد 7 محرم 1430 هـ - 4/1/2009م
أبو حمزة: اغتيال القائد ماجد الحرازين لا يزيدنا إلا إصرارا وتأكيداً على ضرب العدو أينما كان
تصرح صحفي صادر عن سرايا القدس
أبو حمزة: اغتيال القائد ماجد الحرازين لا يزيدنا إلا إصرارا وتأكيداً على ضرب العدو أينما كان
في الوقت الذي يصعد العدو المجرم ضد مجاهدي وأبرز قادة سرايا القدس من اغتيال واعتقال يأبي هذا العدو المجرم إلا أن يكرر نفس الحماقات ويقوم باغتيال قائد سرايا القدس العام في قطاع غزة الشهيد القائد : ماجد يوسف الحرازين .
ومن هنا نؤكد لأمتنا ولشعبنا الفلسطيني ولمجاهدو سرايا القدس أننا سنبقى على درب الشهيد القائد ماجد الحرازين أبو مؤمن وليعلم هذا العدو المجرم أن عمليات الاغتيال بحق قادتنا لا يزيدنا إلا إصرارا وتأكيدا على ضرب العدو أينما كان وواهم هذا لعدو إن كان يظن أن اغتياله لماجد الحرازين القائد العام لسرايا القدس يمكن أن يضعف عزيمتنا ولكن هذا الدم المبارك لا يزيدنا في سرايا القدس إلا مزيدا من القوة والإرادة والتصميم على دحر هذا العدو من فلسطين كل فلسطين ونؤكد من جديد أن صواريخ سرايا القدس ستستهدف كل المغتصبات المحاذية لقطاع غزة وكذلك لن يكون هذا العدو بمأمن في الضفة الغربية ولا في أراضينا عام 48 .
في شهادتك يا أبا مؤمن نقول أنك لا تذهب إلى الموت بل تذهب إلى الاشتباك المستمر ، لا ينهي الانفجار والاغتيال دورك في المقاومة، فلا حياة لنا فأنت الذي تعيد لنا الحياة بزخم أكبر وإبداع أعظم لتبقى الشهادة هي المعادل الموضوعي للحياة فلا حياة ولا تاريخ لنا بدون الشهداء ولا ماضي ولا مجد ولا عبرة إلا بالتاريخ المشرف من هؤلاء الشهداء فهم الذين يصنعون لنا المستقبل وليس المرجفون والمعاهدون على الصمت والنكوص وتجارة الأوطان وبيع بيت المقدس .
لا يسعنا إلا أن نترحم عليك وندعو لك بالفردوس الأعلى وأن نقول بورك دمك الطاهر يا أبو مؤمن وبركت سرايا القدس التي كنت فيها معلما وأبا متواضعا كنت صاحب الكلمة والانفجار ، كنت صاحب القرار ، يا من أرعبت العدو المجرم وزلزلت حصونهم ، في سيدروت والمجدل ، وعملية أم الرشراش .
سرايا القدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
السبت 18/12/2007
أبو احمد: ينفي استخدام إشارة الصحافة في عملية كيسوفيم ويتهم الاحتلال بالتضليل
تصرح صحفي صادر عن سرايا القدس
أبو احمد: ينفي استخدام إشارة الصحافة في عملية كيسوفيم ويتهم الاحتلال بالتضليل
نفي "أبو احمد" المتحدث باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن تكون السرايا وكتائب الأقصى قد استخدمت جيب مصفح يحمل "إشارة T.V" في عملية كيسوفيم البطولية.
وقال "أبو أحمد" أن سرايا القدس استخدمت خلال العملية جيب مصفح يشبه الجيبات العسكرية المصفحة التي يستخدمها رجال المخابرات الصهيونية.
واتهم المتحدث باسم السرايا العدو الصهيوني بتضليل الرأي العام من خلال بث صور للجيب المصفح يحمل إشارة "T.V"، موضحاً أن الجيب بقى في مكان العملية لأكثر من ست ساعات متواصلة قبيل تفجيره، مما أتاح الفرصة للعدو الصهيوني بوضع إشارة الصحافة على الجيب.
وأشاد "أبو أحمد" بدور الصحافة المحلية والعالمية ووكالات الأنباء المختلفة التي كانت لها الدور الفاعل في فضح ممارسات العدو بحق أبناء شعبنا، محذراً من خطورة الاتهامات الصهيونية التي قد تستخدم لاستهداف الطواقم الصحفية في الأراضي الفلسطينية لمنعها من أداء رسالتها.
سرايا القدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
24 جمادي الأولى 1428هـ، 10/6/2007
بيان عسكري صادر عن سرايا القدس
«سـرايا القـدس» تزف للعلياء شهداء جنين وتؤكد أن الرد على جرائم الاحتلال سيكون سريعاً ومزلزلاً
﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا﴾
«سـرايا القـدس» تزف للعلياء شهداء جنين وتؤكد أن الرد على جرائم الاحتلال سيكون سريعاً ومزلزلاً
بأسمى آيات الفخر والاعتزاز والشموخ والكبرياء، تنعى سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، شهداء شعبنا الأطهار الذين ارتقوا إلى العلا مساء اليوم الأحد في بلدة قباطية بمدينة جنين، خلال مجزرة صهيونية جديدة تضاف لسلسلة جرائم الاحتلال وتوضع في سجله الدموي الأسود.
إننا في سرايا القدس إذ ننعى ستة من مجاهدي شعبنا البطل وعلى رأسهم قادة سرايا القدس في شمال الضفة الغربية وهم:
الشهيد القائد «إلياس الأشقر» (24 عاماً) والقائد «معتصم جعار» (21 عاماً)، بالإضافة لكل من الشهيد «ثائر صبحي حناشية» والشهيد «مجاهد حنايشة» والشهيد «جهاد كميل» والشهيد «على الجبارين» وجميعهم من أبطال أبناء شعبنا الفلسطيني الصابر المرابط، لنؤكد أن جرائم الاحتلال لن تزيدنا إلا قوة ولن تضعف مجاهدينا ولن يهنأ العدو الصهيوني في أرضنا فزواله حتماً سيكون على يد المجاهدين من كافة مجاهدي أبناء شعبنا المعطاء.
ونؤكد لهذا العدو المجرم بأننا سنواصل عملياتنا الاستشهادية ولن يوقف زحف استشهاديينا أحد وسنصمد في وجه العدوان حتى النصر أو الجنان.
جهادنا مستمر وعملياتنا متواصلة
سرايا القدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
16 ربيع الآخر 1427 هـ، الموافق 14 مايو 2006م
بيان عسكري صادر عن سرايا القدس
سرايا القدس تزف إلى الحور العين كوكبة من شهدائها الميامين
﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾
سرايا القدس تزف إلى الحور العين كوكبة من شهدائها الميامين
بمزيد من الفخر والاعتزاز والشموخ والكبرياء تزف سرايا القدس إلى رضوان الله تعالى كوكبة من شهدائها الأبطال وهم:
ـ الشهيد القائد المجاهد محمود عوض (أحد أبرز عناصر وحدة الهندسة والتصنيع الصاروخي).
ـ الشهيد المجاهد عزيز الحلو.
ـ الشهيد المجاهد ماجد البطش.
ـ الشهيد المجاهد محمد أبو نعمة.
والذين ارتقيا إلى العلا اليوم الاثنين 4 جمادى الأولى 1428 هجري الموافق 21/5/2007م إثر عملية اغتيال قذرة شنتها طائرات الغدر الصهيوني عليهم أثناء تأديتهم لمهمة جهادية شمال قطاع غزة.
إننا في سرايا القدس إذ نحتسب عند الله شهدائنا الأبطال، لنؤكد على أن العدوان الصهيوني المتواصل بحق مجاهدينا وأبناء شعبنا لن يمر دون رد مزلزل في العمق الصهيوني، فنحن في سرايا القدس نؤكد أنّ دم كل شهيد يضيف قوة جديدة إلى عزيمتنا، وينير درب العمل الجهادي الذي يدفع بالانتفاضة المباركة بتصميم أشد وإرادة أمضى إلى ملاحقة المحتلين.
المجد للشهداء والعار والذل للخونة الجبناء
وإنه لجهاد جهاد.. نصر أو استشهاد
﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾
سرايا القدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الاثنين 4 جمادى الأولى 1428 هجري، الموافق 21/5/2007م